الثابت والمتغير في الأمن الإسرائيلي بين خاصيتي الخوف والعنف

 

د. إياد أبو زنيط

باحث في مؤسسة "يبوس" للاستشارات والدراسات الإستراتيجية، رام الله

يُعَدُ الأمن كمفهوم ظاهرة اجتماعية تضرب بجذورها في أعماق التاريخ، وهو يعكس حالةً ذهنيةً ونفسيةً وعقليةً للفرد والشعب والجماعة والدولةِ بشكل عام ويُشكل مطلباً ضرورياً وملحاً لقيامها.[2] ولذلك أقامت إسرائيل مراكز أبحاثٍ عدة تعنى بالشأن الأمني ومؤتمراتٍ سنوية ودورية تُناقش أهم الأخطار المحدقة بها لوضع الخطط والاستراتيجيات اللازمة للمواجهة وكيفية التصدي لها، انطلاقاً من رؤيتها بأنّ الأمن الإسرائيلي لا بُد أن يُبنى على القوة والتفوق لتتمكن الدولة من البقاء.

 

تحميل المرفقات :

هذا المقال يعبر عن رأي كاتبه ولا يعبر بالضرورة عن رأي مجموعة التفكير الاستراتيجي

قيم الموضوع
(0 أصوات)
Go to top